في هذه الأيّام ينشغل مدى الكرمل -المركز العربيّ للدراسات الاجتماعيّة التّطبيقيّة- في تجهيزاته واستعداداته لعقد مؤتمره الخامس لطلّاب الدّكتوراه الفلسطينيّين الذي سيقام يوم السّبت في تاريخ 03/08/2019، في فندق رمادا أوليفييه، في النّاصرة. مؤتمر طلبة الدكتوراه الفلسطينيّ هو مؤتمر داوم المركز على عقده سنويًّا، ويبني على ما حقّقه من نجاح في مرّات سابقة. يسعى المؤتمر ليكون منصّة لتقديم أبحاث طلبة الدّكتوراه الفلسطينيّين ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتواصل وتبادل الخبرات فيما بينهم.

هذا المؤتمر هو واحد من نشاطات عدّة يقيمها المركز ضمن برنامجه لدعم طلبة الدّكتوراه، هو برنامج يهدفُ من خلاله المركز إلى توفير تربة خصبة يمكن للدارس الفلسطينيّ أن يغرس بذور فكره فيها، لينمو كباحث وأكاديميّ في دولة تمارسُ احتلالا فكريًّا وثقافيًّا كذلك. فجاء هذا البرنامج ليحتضن ويدعم الباحثين الرّاغبين في دراسة السّياق الفلسطينيّ الاجتماعيّ، الثقافيّ، السّياسيّ، الاقتصاديّ، والفكريّ.

خلال المؤتمر الذي يمتدّ من السّاعة 09:45 حتى السّاعة 16:15، سوف تُطرح على الطّاولة دراسات عديدة، متنوعة ومختلفة، تناقش قضايا تُقلق الباحث الفلسطينيّ، وتتناول الهمّ الشّعبيّ والاجتماعيّ الفلسطينيّ. تنقسم الموضوعات إلى ثلاثة محاور رئيسيّة: النّساء الفلسطينيّات في مواجهة التّحديات الاجتماعيّة؛ تاريخ وجغرافية واقتصاد فلسطين؛ وتشكّل الهويّة النسائيّة في الأدب الفقه وشبكات التّواصل الاجتماعيّ. يشارك في المؤتمر اثنا عشر طالب وطالبة دكتوراه، تشمل تمثيلًا نسائيًّا كبيرًا، ومشاركة عبر السّكايب من غزّة.

أما عن مراحل إعلان تقديم الطّلبات للمشاركة في المؤتمر، مراجعتها، إقرار الطّلبات المقدّمة، وبناء محاور المؤتمر فقد رافقها لجنة أكاديميّة تشمل كلّ من: د. منصور نصاصرة، د. سونيا بولس، د. أيمن اغبارية ود. مهنّد مصطفى، المدير العام لمركز مدى الكرمل. حيث اعتنت اللجنة بتحديد معايير أكاديميّة ومهنيّة لإقرار الطّلبات التي اختيرت للمشاركة في المؤتمر والمصادقة عليها.

يشار إلى أنّ المؤتمر سوف يشمل فقرة توزيع منح لطلّاب وطالبات دكتوراه الذين شاركوا في سمينار طلبة الدّكتوراه الذي ينظّمه مدى الكرمل سنويًّا.

رام الله – دنيا الوطن
في هذه الأيّام ينشغل مدى الكرمل -المركز العربيّ للدراسات الاجتماعيّة التّطبيقيّة- في تجهيزاته واستعداداته لعقد مؤتمره الخامس لطلّاب الدّكتوراه الفلسطينيّين الذي سيقام يوم السّبت في تاريخ 03/08/2019، في فندق رمادا أوليفييه، في النّاصرة. مؤتمر طلبة الدكتوراه الفلسطينيّ هو مؤتمر داوم المركز على عقده سنويًّا، ويبني على ما حقّقه من نجاح في مرّات سابقة. يسعى المؤتمر ليكون منصّة لتقديم أبحاث طلبة الدّكتوراه الفلسطينيّين ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتواصل وتبادل الخبرات فيما بينهم.هذا المؤتمر هو واحد من نشاطات عدّة يقيمها المركز ضمن برنامجه لدعم طلبة الدّكتوراه، هو برنامج يهدفُ من خلاله المركز إلى توفير تربة خصبة يمكن للدارس الفلسطينيّ أن يغرس بذور فكره فيها، لينمو كباحث وأكاديميّ في دولة تمارسُ احتلالا فكريًّا وثقافيًّا كذلك. فجاء هذا البرنامج ليحتضن ويدعم الباحثين الرّاغبين في دراسة السّياق الفلسطينيّ الاجتماعيّ، الثقافيّ، السّياسيّ، الاقتصاديّ، والفكريّ.خلال المؤتمر الذي يمتدّ من السّاعة 09:45 حتى السّاعة 16:15، سوف تُطرح على الطّاولة دراسات عديدة، متنوعة ومختلفة، تناقش قضايا تُقلق الباحث الفلسطينيّ، وتتناول الهمّ الشّعبيّ والاجتماعيّ الفلسطينيّ. تنقسم الموضوعات إلى ثلاثة محاور رئيسيّة: النّساء الفلسطينيّات في مواجهة التّحديات الاجتماعيّة؛ تاريخ وجغرافية واقتصاد فلسطين؛ وتشكّل الهويّة النسائيّة في الأدب الفقه وشبكات التّواصل الاجتماعيّ. يشارك في المؤتمر اثنا عشر طالب وطالبة دكتوراه، تشمل تمثيلًا نسائيًّا كبيرًا، ومشاركة عبر السّكايب من غزّة.

أما عن مراحل إعلان تقديم الطّلبات للمشاركة في المؤتمر، مراجعتها، إقرار الطّلبات المقدّمة، وبناء محاور المؤتمر فقد رافقها لجنة أكاديميّة تشمل كلّ من: د. منصور نصاصرة، د. سونيا بولس، د. أيمن اغبارية ود. مهنّد مصطفى، المدير العام لمركز مدى الكرمل. حيث اعتنت اللجنة بتحديد معايير أكاديميّة ومهنيّة لإقرار الطّلبات التي اختيرت للمشاركة في المؤتمر والمصادقة عليها.

يشار إلى أنّ المؤتمر سوف يشمل فقرة توزيع منح لطلّاب وطالبات دكتوراه الذين شاركوا في سمينار طلبة الدّكتوراه الذي ينظّمه مدى الكرمل سنويًّا.

أعلن “مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية”، أنه يستعد لعقد مؤتمره الخامس لطلّاب الدّكتوراه الفلسطينيّين الذي سيقام يوم السّبت في الثالث من آب/ أغسطس المقبل، فندق رمادا أوليفييه، في مدينة النّاصرة.

وقال المركز في بيان، إن “مؤتمر طلبة الدكتوراه الفلسطينيّ” هو مؤتمر داوم المركز على عقده سنويًّا، ويبني على ما حقّقه من نجاح في مرّات سابقة. ويسعى المؤتمر ليكون منصّة لتقديم أبحاث طلبة الدّكتوراه الفلسطينيّين ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتواصل وتبادل الخبرات فيما بينهم.

وأضاف أن “هذا المؤتمر هو واحد من نشاطات عدّة يقيمها المركز ضمن برنامجه لدعم طلبة الدّكتوراه، هو برنامج يهدفُ من خلاله المركز إلى توفير تربة خصبة يمكن للدارس الفلسطينيّ أن يغرس بذور فكره فيها، لينمو كباحث وأكاديميّ في دولة تمارسُ احتلالا فكريًّا وثقافيًّا كذلك. فجاء هذا البرنامج ليحتضن ويدعم الباحثين الرّاغبين في دراسة السّياق الفلسطينيّ الاجتماعيّ، الثقافيّ، السّياسيّ، الاقتصاديّ، والفكريّ”.

أما عن برنامج المؤتمر، فأوضح المركز أنه خلال المؤتمر الذي يمتدّ من السّاعة 09:45 حتى السّاعة 16:15، سوف تُطرح على الطّاولة دراسات عديدة، متنوعة ومختلفة، تناقش قضايا تُقلق الباحث الفلسطينيّ، وتتناول الهمّ الشّعبيّ والاجتماعيّ الفلسطينيّ. وتنقسم الموضوعات إلى ثلاثة محاور رئيسيّة: النّساء الفلسطينيّات في مواجهة التّحديات الاجتماعيّة؛ تاريخ وجغرافية واقتصاد فلسطين؛ وتشكّل الهويّة النسائيّة في الأدب الفقه وشبكات التّواصل الاجتماعيّ.

ويشارك في المؤتمر اثنا عشر طالب وطالبة دكتوراه، تشمل تمثيلًا نسائيًّا كبيرًا، ومشاركة عبر “السكايب” من غزّة المحاصرة.

وعن مراحل إعلان تقديم الطّلبات للمشاركة في المؤتمر، مراجعتها، إقرار الطّلبات المقدّمة، وبناء محاور المؤتمر فقد رافقها لجنة أكاديميّة تشمل كلّ من: د. منصور نصاصرة، د. سونيا بولس، د. أيمن اغبارية ود. مهنّد مصطفى، المدير العام لمركز “مدى الكرمل”. حيث اعتنت اللجنة بتحديد معايير أكاديميّة ومهنيّة لإقرار الطّلبات التي اختيرت للمشاركة في المؤتمر والمصادقة عليها.

يشار إلى أنّ المؤتمر سوف يشمل فقرة توزيع منح لطلّاب وطالبات دكتوراه الذين شاركوا في سمينار طلبة الدّكتوراه الذي ينظّمه “مدى الكرمل” سنويًّا.

حيفا – وكالة قدس نت للأنباء
في هذه الأيّام ينشغل مدى الكرمل -المركز العربيّ للدراسات الاجتماعيّة التّطبيقيّة- في تجهيزاته واستعداداته لعقد مؤتمره الخامس لطلّاب الدّكتوراه الفلسطينيّين الذي سيقام يوم السّبت في تاريخ 03/08/2019، في فندق رمادا أوليفييه، في النّاصرة. حسب المركز

مؤتمر طلبة الدكتوراه الفلسطينيّ هو مؤتمر داوم المركز على عقده سنويًّا، ويبني على ما حقّقه من نجاح في مرّات سابقة. يسعى المؤتمر ليكون منصّة لتقديم أبحاث طلبة الدّكتوراه الفلسطينيّين ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتواصل وتبادل الخبرات فيما بينهم.وفقا للمركز

هذا المؤتمر هو واحد من نشاطات عدّة يقيمها المركز ضمن برنامجه لدعم طلبة الدّكتوراه، هو برنامج يهدفُ من خلاله المركز إلى توفير تربة خصبة يمكن للدارس الفلسطينيّ أن يغرس بذور فكره فيها، لينمو كباحث وأكاديميّ في دولة تمارسُ احتلالا فكريًّا وثقافيًّا كذلك. فجاء هذا البرنامج ليحتضن ويدعم الباحثين الرّاغبين في دراسة السّياق الفلسطينيّ الاجتماعيّ، الثقافيّ، السّياسيّ، الاقتصاديّ، والفكريّ.

خلال المؤتمر الذي يمتدّ من السّاعة 09:45 حتى السّاعة 16:15، سوف تُطرح على الطّاولة دراسات عديدة، متنوعة ومختلفة، تناقش قضايا تُقلق الباحث الفلسطينيّ، وتتناول الهمّ الشّعبيّ والاجتماعيّ الفلسطينيّ. تنقسم الموضوعات إلى ثلاثة محاور رئيسيّة: النّساء الفلسطينيّات في مواجهة التّحديات الاجتماعيّة؛ تاريخ وجغرافية واقتصاد فلسطين؛ وتشكّل الهويّة النسائيّة في الأدب الفقه وشبكات التّواصل الاجتماعيّ. يشارك في المؤتمر اثنا عشر طالب وطالبة دكتوراه، تشمل تمثيلًا نسائيًّا كبيرًا، ومشاركة عبر السّكايب من غزّة.حسب المركز

أما عن مراحل إعلان تقديم الطّلبات للمشاركة في المؤتمر، مراجعتها، إقرار الطّلبات المقدّمة، وبناء محاور المؤتمر فقد رافقها لجنة أكاديميّة تشمل كلّ من: د. منصور نصاصرة، د. سونيا بولس، د. أيمن اغبارية ود. مهنّد مصطفى، المدير العام لمركز مدى الكرمل. حيث اعتنت اللجنة بتحديد معايير أكاديميّة ومهنيّة لإقرار الطّلبات التي اختيرت للمشاركة في المؤتمر والمصادقة عليها.

يشار إلى أنّ المؤتمر سوف يشمل فقرة توزيع منح لطلّاب وطالبات دكتوراه الذين شاركوا في سمينار طلبة الدّكتوراه الذي ينظّمه مدى الكرمل سنويًّا.

كتب: كل العرب – الناصرة


وصل الى موقع العرب بيان صادر عن مدى الكرمل، جاء فيه:”في هذه الأيّام ينشغل مدى الكرمل -المركز العربيّ للدراسات الاجتماعيّة التّطبيقيّة- في تجهيزاته واستعداداته لعقد مؤتمره الخامس لطلّاب الدّكتوراه الفلسطينيّين الذي سيقام يوم السّبت في تاريخ 03/08/2019، في فندق رمادا أوليفييه، في النّاصرة. مؤتمر طلبة الدكتوراه الفلسطينيّ هو مؤتمر داوم المركز على عقده سنويًّا، ويبني على ما حقّقه من نجاح في مرّات سابقة. يسعى المؤتمر ليكون منصّة لتقديم أبحاث طلبة الدّكتوراه الفلسطينيّين ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتواصل وتبادل الخبرات فيما بينهم.

هذا المؤتمر هو واحد من نشاطات عدّة يقيمها المركز ضمن برنامجه لدعم طلبة الدّكتوراه، هو برنامج يهدفُ من خلاله المركز إلى توفير تربة خصبة يمكن للدارس الفلسطينيّ أن يغرس بذور فكره فيها، لينمو كباحث وأكاديميّ في دولة تمارسُ احتلالا فكريًّا وثقافيًّا كذلك. فجاء هذا البرنامج ليحتضن ويدعم الباحثين الرّاغبين في دراسة السّياق الفلسطينيّ الاجتماعيّ، الثقافيّ، السّياسيّ، الاقتصاديّ، والفكريّ”.

وتابع البيان:”خلال المؤتمر الذي يمتدّ من السّاعة 09:45 حتى السّاعة 16:15، سوف تُطرح على الطّاولة دراسات عديدة، متنوعة ومختلفة، تناقش قضايا تُقلق الباحث الفلسطينيّ، وتتناول الهمّ الشّعبيّ والاجتماعيّ الفلسطينيّ. تنقسم الموضوعات إلى ثلاثة محاور رئيسيّة: النّساء الفلسطينيّات في مواجهة التّحديات الاجتماعيّة؛ تاريخ وجغرافية واقتصاد فلسطين؛ وتشكّل الهويّة النسائيّة في الأدب الفقه وشبكات التّواصل الاجتماعيّ. يشارك في المؤتمر اثنا عشر طالب وطالبة دكتوراه، تشمل تمثيلًا نسائيًّا كبيرًا، ومشاركة عبر السّكايب من غزّة.

أما عن مراحل إعلان تقديم الطّلبات للمشاركة في المؤتمر، مراجعتها، إقرار الطّلبات المقدّمة، وبناء محاور المؤتمر فقد رافقها لجنة أكاديميّة تشمل كلّ من: د. منصور نصاصرة، د. سونيا بولس، د. أيمن اغبارية ود. مهنّد مصطفى، المدير العام لمركز مدى الكرمل. حيث اعتنت اللجنة بتحديد معايير أكاديميّة ومهنيّة لإقرار الطّلبات التي اختيرت للمشاركة في المؤتمر والمصادقة عليها.

يشار إلى أنّ المؤتمر سوف يشمل فقرة توزيع منح لطلّاب وطالبات دكتوراه الذين شاركوا في سمينار طلبة الدّكتوراه الذي ينظّمه مدى الكرمل سنويًّا”، الى هنا البيان.

عقد مركز مدى الكرمل- المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية مؤتمره الأكاديمي السنوي في الناصرة بعنوان “تحولات المشاركة السياسية لدى المجتمع الفلسطيني في العقدين الأخيرين ورؤية نحو المستقبل”. وشارك في المؤتمر عشرات الأكاديميين والطلاب الجامعيين والسياسيين والناشطين، وتخلل المؤتمر مداخلات أكاديمية اعتمدت على أوراق بحثية قدمت للمؤتمر.

افتتح المؤتمر بجلسة افتتاحية ترحيبية ادارتها السيدة ايناس حاج-عودة المديرة المشاركة في مدى الكرمل، مؤكدة على أهمية المؤتمر وموضوعه في الوضع السياسي الراهن، مشيرة الى المرجعية التي تم بناء المؤتمر عليها وهي تحولات المشاركة السياسية في العقدين الأخيرين، سواء على مستوى السلوك السياسي او الفكر السياسي.  ثم قدم السيد محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة العليا، كلمة قصيرة أشار من خلالها الى أهمية اللقاء بين السياسي والأكاديمي في المؤتمرات العلمية، مشددا على دور لجنة المتابعة وخطوات التأسيس التي تقوم بها في السنوات الأخيرة. كما تحدث السيد مضر يونس، رئيس مجلس محلي عرعرة ورئيس اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية، مشيرا الى مميزات السياسة المحلية وتحولات القيادة المحلية في الحكم المحلي، مشيرا أنه رغم وجود تحولات إيجابية في صفات الرؤساء المحليين على المستوى الشخصي إلا انهم لا يزالون يعتمدون على الأسس التقليدية في الانتخابات المحلية.  وكان المتحدث الاخير في الجلسة، الدكتور جوني منصور عضو الهيئة الإدارية لمدى الكرمل، الذي رحب بالحضور مؤكدا على أهمية الأوراق التي سوف تقدم في المؤتمر، واهمية الحوار الذي ينتج عن مثل هذه المؤتمرات ودور مدى في مقاربة الواقع السياسي الفلسطيني بأدوات أكاديمية تفيد المجتمع والقيادة السياسية، وأهمية المؤتمر كملتقى أكاديمي في المجتمع الفلسطيني للتداول في شؤونه.

بعد الافتتاح بدأت الجلسة الأولى من المؤتمر التي ادارتها السيدة عرين هواري، باحثة في مدى الكرمل. وقدم خلالها الدكتور عميد صعابنة، المحاضر في جامعة حيفا وعضو لجنة الأبحاث في مدى الكرمل، ورقته التحليلية لاستطلاع الرأي الذي قام به مدى الكرمل حول المشاركة السياسية. حيث قام صعابنه بتحليل مواقف الجمهور الفلسطيني من خلال المقاربة الاقتصادية الاجتماعية، مشيرا الى أن هنالك توجهين كبيرين في صفوف المجتمع الفلسطيني: التوجه الجمعاني الوطني الذي يرى في تنظيم المجتمع الفلسطيني الصيغة الأهم لتحسين مكانة الفلسطينيين، والتوجه الفردي الاندماجي في المجتمع الإسرائيلي. وأشار صعابنة انه كلما ارتفع المستوى التعليمي للفرد فإنه يميل للتوجه الجمعاني الوطني، وهذا على عكس الانطباع السائد ان الطبقة الوسطى الفلسطينية تميل للاندماج في المجتمع الإسرائيلي. وقد عقب على ورقة صعابنة البروفيسور محمد امارة، المحاضر في الكلية الاكاديمية بيت بيرل، منوها ان هنالك حاجة لأخذ السياق السياسي الإسرائيلي وتحولاته في العقد الأخير في تفسير نتائج الاستطلاع وعدم الاكتفاء بالمقاربة الطبقية او الاقتصادية التعليمية. أما الدكتور امطانس شحادة النائب عن تحالف الموحدة والتجمع فقد نوه ان الاستطلاع يفسر الكثير من السلوك السياسي للمجتمع الفلسطيني في الانتخابات الأخيرة، حيث أن الناس ترى في العمل البرلماني خيارا سياسيا مهما، ولكنها ترى في العمل الجماعي خيارا عليه ان يرافق الخيار البرلماني، ومنها تنظيم المجتمع خارج البرلمان.

وناقشت الجلسة الثانية التي ادارتها الدكتورة حنين مجادلة المحاضرة في كلية القاسمي، موضوع التنظيم السياسي. حيث قدم الدكتور مهند مصطفى، مدير عام مركز مدى الكرمل، مداخلة حول ورقته عن التنظيم السياسي في صفوف الفلسطينيين في إسرائيل بين سياسة الامل وسياسة الاستخفاف. واوضح ان سياسة الامل تتجلى في نقاط ثلاث، العمل السياسي الجماعي، التنظيم السياسي الجماعي وبلورة مشروع سياسي جماعي. وكلما تقدم المجتمع في تحقيق هذه المطالب الثلاثة، كلما زاد الامل عند الناس وزادت مشاركتهم في العمل السياسي وتداخلهم مع السياسة. وعقب على الورقة كل من السيد محمد خلايلة، طالب الدكتوراه في جامعة حيفا، مشيرا ان هنالك تراجعًا في ثقة الجمهور بالمؤسسات السياسية المختلفة في المجتمع الفلسطيني وهو ما يؤكد على سياسة الاستخفاف،  مؤكدا أن التصورات المستقبلية لم يتم ترجمتها الى عمل سياسي جماعي بعد إصدارها، لأنها بقيت تصورات نخبوية لم تصل للجمهور الواسع، ؛ والسيدة عايدة توما-سليمان، النائبة عن تحالف الجبهة-العربية للتغيير، التي أشارت الى الحاجة لبث الامل عند الناس من خلال إعادة تشكيل القائمة المشتركة، والتي شكلت سياسة امل عند الناس عند اقامتها، والحاجة الى بلورة خطاب يتعاطى مع توقعات الناس من القائمة المشتركة.

اما الجلسة الأخيرة التي ادارها الأكاديمي والناشط المحامي علي حيدر فقد ناقشت ورقة الدكتورة هنيدة غانم، مديرة مركز مدار للدراسات الإسرائيلية والتي عالجت فيها الخطاب السياسي للفلسطينيين منذ نشر التصورات المستقبلية. وأشارت غانم الى جدلية المواطنة والوطن، والتحوّلات في المجتمع الإسرائيلي وتأثير ذلك على الفلسطينيين في إسرائيل وسلوكهم وفكرهم السياسيين، وعلى رأسها صعود الخطاب القومي الديني في السياسة الإسرائيلية. وعقب على الورقة السيد عوض عبد الفتاح من حملة الدولة الواحدة والأمين العام السابق للتجمع الوطني الديمقراطي، مؤكدا على أهمية التفكير من جديد في مقاربة إسرائيل كدولة استعمارية استيطانية. اما الدكتور النائب منصور عباس، رئيس تحالف الموحدة والتجمع، فقد عقب على الورقة مشيرا الى ضرورة تبني خطاب سياسي وبرلماني يتعاطى مع الواقع السياسي الراهن، حتى لو تطلب الامر التواصل مع قطاعات في المجتمع الإسرائيلي وبناء شراكات معهم من اجل الدفع بمصالح تتعلق بالمجتمع الفلسطيني.

تجدر الإشارة الى انه تم توزيع كتاب المؤتمر على الحضور والذي شمل الأوراق المقدمة في المؤتمر. هذا وقد عمل على اعداد المؤتمر لجنة اكاديمية مكونة مند. مهند مصطفى، السيدة ايناس عودة- حاج، د. عميد صعابنة ود. راوية أبو ربيعة.

 

تستمر التحضيرات في مركز مدى الكرمل لمؤتمره السنوي والذي سيتم عقده في مدينة الناصرة يوم السبت 22.6.19 تحت عنوان “الفلسطينيون في اسرائيل – تحوّلات المشاركة السياسية في العقدين الأخيرين ورؤية نحو المستقبل”.


تستمر التحضيرات في مركز مدى الكرمل لمؤتمره السنوي والذي سيتم عقده في مدينةالناصرة يوم السبت 22.6.19 تحت عنوان “الفلسطينيون في اسرائيل – تحوّلات المشاركة السياسية في العقدين الأخيرين ورؤية نحو المستقبل”.

يشارك في المؤتمر مجموعة من الأكاديميين والسياسيين، يناقشون استطلاع رأي أجراه مدى الكرمل حول المشاركة السياسية على شرف المؤتمر، ، وثلاث أوراق أكاديمية محكّمة قدمت للمؤتمر ونشرت في كتاب أكاديمي سيتم توزيعه في المؤتمر.
تفتتح المؤتمر السيدة ايناس عودة- حاج المديرة المشاركة في مدى الكرمل، ويقدم كلمات ترحيبيّة كل من د. جوني منصور عضو الهيئة الادارية في مدى الكرمل، السيد محمد بركة رئيس لجنة المتابعة، والسيد مضر يونس رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات ال محلية ، لتبدأ بعدها جلسات المؤتمر.
الجلسة الأولى، تترأسها عرين هواري، بعنوان “الفلسطينيون في إسرائيل والمشاركة السياسية – عرض نتائج استطلاع رأي”. يعرض فيها د. عميد صعابنة نتائج استطلاع الرأي ويقدّم ورقة تحليلية حول مواقف الفلسطينيين في إسرائيل من أنماط المشاركة السياسية المختلفة، حيث تركّز الورقة على تحليل مواقف الجمهور بين التوجُّه الجمعيّ والتوجُّه الفردانيّ والمميّزات الديموغرافيّة والسياسيّة لكلّ توجُّه. ويعقب على الورقة كل من البروفيسور محمد امارة والنائب امطانس شحادة.
أما الجلسة الثانية، فتترأسها د. حنين مجادلة، بعنوان “التنظيم السياسي”، يعرض فيها د. مهند مصطفى، مدير عام مدى الكرمل، ورقة بعنوان “التنظيم السياسي بين سياسات الاستخفاف والأمل”، حيث يتناول هذه السياسات من خلال تحليل: التنظيم السياسيّ؛ العمل السياسيّ الجماعيّ؛ والمشروع السياسيّ الجماعيّ في صفوف الفلسطينيين في اسرائيل. ويعقّب عليها كل من الباحث محمد خلايلة والنائبة عايدة توما سليمان.
ويترأس المحامي علي حيدر الجلسة الثالثة للمؤتمر التي تناقش الخطاب والمشروع السياسيين، وتعرض فيها د. هنيدة غانم ورقة بعنوان “قراءة في تحوّلات الخطاب السياسي منذ نشر وثائق التصور المستقبلي ورؤية نحو المستقبل”. تحاول غانم من خلال ورقتها تحليل تعامل الحكومات الإسرائيليّة، منذ حكومة أولمرت حتّى الآن، مع الخطاب السياسيّ للفلسطينيّين الذي ينحو إلى “أَمْنَنة” هذا التعامل مع المشاريع السياسيّة الجماعيّة للفلسطينيّين، كما تتطرق الى محددات الخطاب السياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة وتقييم خطابهم في العقد الأخير. ويعقب على الورقة كل من الأستاذ عوض عبد الفتاح والنائب منصور عباس.
وجاء في مقدمة الكتاب الصادر عن المؤتمر: “شهد المجتمع الفلسطينيّ في إسرائيل في العَقدين الماضيين تحوّلات هامّة على مستوى المشاركة السياسيّة عمومًا. تمثّلت هذه التحوّلات في أنماط السلوك السياسيّ، والتوجّهات السياسيّة والفكريّة، والعلاقة مع السياسة والسياسيّ. وتمثّلت أهمّ التحوّلات في أنماط التصويت في ال انتخاباتالمحلّيّة والقطْريّة، والتداخل أو العزوف عن العمل السياسيّ في مفهومه الواسع، وتوسيع مساحات النضال السياسيّ، واستتباب التمايزات السياسيّة والأيديولوجيّة بين التيّارات السياسيّة المختلفة في المجتمع الفلسطينيّ، فضلًا عن تحوّلات في مقاربة دولة إسرائيل والمشروع الصهيونيّ بين صفوف النخَب الفلسطينيّة كحالة استعماريّة استيطانيّة، علاوة على مقاربة جديدة لمكانة ودَوْر الفلسطينيّين في المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ.”

رام الله – دنيا الوطن
تستمر التحضيرات في مركز مدى الكرمل لمؤتمره السنوي والذي سيتم عقده في مدينة الناصرة يوم السبت 22.6.19 تحت عنوان “الفلسطينيون في اسرائيل – تحوّلات المشاركة السياسية في العقدين الأخيرين ورؤية نحو المستقبل”.

يشارك في المؤتمر مجموعة من الأكاديميين والسياسيين، يناقشون استطلاع رأي أجراه مدى الكرمل حول المشاركة السياسية على شرف المؤتمر، ، وثلاث أوراق أكاديمية محكّمة قدمت للمؤتمر ونشرت في كتاب أكاديمي سيتم توزيعه في المؤتمر.

تفتتح المؤتمر السيدة ايناس عودة- حاج المديرة المشاركة في مدى الكرمل، ويقدم كلمات ترحيبيّة كل من د. جوني منصور عضو الهيئة الادارية في مدى الكرمل، السيد محمد بركة رئيس لجنة المتابعة، والسيد مضر يونس رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية، لتبدأ بعدها جلسات المؤتمر.

الجلسة الأولى، تترأسها عرين هواري، بعنوان “الفلسطينيون في إسرائيل والمشاركة السياسية – عرض نتائج استطلاع رأي”. يعرض فيها د. عميد صعابنة نتائج استطلاع الرأي ويقدّم ورقة تحليلية حول مواقف الفلسطينيين في إسرائيل من أنماط المشاركة السياسية المختلفة، حيث تركّز الورقة على تحليل مواقف الجمهور بين التوجُّه الجمعيّ والتوجُّه الفردانيّ والمميّزات الديموغرافيّة والسياسيّة لكلّ توجُّه. ويعقب على الورقة كل من البروفيسور محمد امارة والنائب امطانس شحادة.

أما الجلسة الثانية، فتترأسها د. حنين مجادلة، بعنوان “التنظيم السياسي”، يعرض فيها د. مهند مصطفى، مدير عام مدى الكرمل، ورقة بعنوان “التنظيم السياسي بين سياسات الاستخفاف والأمل”، حيث يتناول هذه السياسات من خلال تحليل: التنظيم السياسيّ؛ العمل السياسيّ الجماعيّ؛ والمشروع السياسيّ الجماعيّ في صفوف الفلسطينيين في اسرائيل. ويعقّب عليها كل من الباحث محمد خلايلة والنائبة عايدة توما سليمان.

ويترأس المحامي علي حيدر الجلسة الثالثة للمؤتمر التي تناقش الخطاب والمشروع السياسيين، وتعرض فيها د. هنيدة غانم ورقة بعنوان “قراءة في تحوّلات الخطاب السياسي منذ نشر وثائق التصور المستقبلي ورؤية نحو المستقبل”. تحاول غانم من خلال ورقتها تحليل تعامل الحكومات الإسرائيليّة، منذ حكومة أولمرت حتّى الآن، مع الخطاب السياسيّ للفلسطينيّين الذي ينحو إلى “أَمْنَنة” هذا التعامل مع المشاريع السياسيّة الجماعيّة للفلسطينيّين، كما تتطرق الى محددات الخطاب السياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة وتقييم خطابهم في العقد الأخير. ويعقب على الورقة كل من الأستاذ عوض عبد الفتاح والنائب منصور عباس.

وجاء في مقدمة الكتاب الصادر عن المؤتمر: “شهد المجتمع الفلسطينيّ في إسرائيل في العَقدين الماضيين تحوّلات هامّة على مستوى المشاركة السياسيّة عمومًا. تمثّلت هذه التحوّلات في أنماط السلوك السياسيّ، والتوجّهات السياسيّة والفكريّة، والعلاقة مع السياسة والسياسيّ. وتمثّلت أهمّ التحوّلات في أنماط التصويت في الانتخابات المحلّيّة والقطْريّة، والتداخل أو العزوف عن العمل السياسيّ في مفهومه الواسع، وتوسيع مساحات النضال السياسيّ، واستتباب التمايزات السياسيّة والأيديولوجيّة بين التيّارات السياسيّة المختلفة في المجتمع الفلسطينيّ، فضلًا عن تحوّلات في مقاربة دولة إسرائيل والمشروع الصهيونيّ بين صفوف النخَب الفلسطينيّة كحالة استعماريّة استيطانيّة، علاوة على مقاربة جديدة لمكانة ودَوْر الفلسطينيّين في المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ.”

واصل مركز مدى الكرمل التحضيرات لمؤتمره السنوي الذي سيتم عقده في مدينة الناصرة، يوم السبت المقبل، تحت عنوان “الفلسطينيون في إسرائيل – تحوّلات المشاركة السياسية في العقدين الأخيرين ورؤية نحو المستقبل”.

ويشارك في المؤتمر مجموعة من الأكاديميين والسياسيين، يناقشون استطلاع رأي أجراه مدى الكرمل حول المشاركة السياسية على شرف المؤتمر، وثلاث أوراق أكاديمية محكّمة قدمت للمؤتمر ونشرت في كتاب أكاديمي سيتم توزيعه في المؤتمر.

وتفتتح المؤتمر المديرة المشاركة في مدى الكرمل، إيناس عودة- حاج، ويقدم كلمات ترحيبيّة كل من عضو الهيئة الإدارية في مدى الكرمل، د. جوني منصور، رئيس لجنة المتابعة، محمد بركة، رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، مضر يونس، لتبدأ بعدها جلسات المؤتمر.

وتترأس الجلسة الأولى، عرين هواري، بعنوان “الفلسطينيون في إسرائيل والمشاركة السياسية – عرض نتائج استطلاع رأي”. يعرض فيها د. عميد صعابنة نتائج استطلاع الرأي ويقدّم ورقة تحليلية حول مواقف الفلسطينيين في إسرائيل من أنماط المشاركة السياسية المختلفة، حيث تركّز الورقة على تحليل مواقف الجمهور بين التوجُّه الجمعيّ والتوجُّه الفردانيّ والمميّزات الديمغرافيّة والسياسيّة لكلّ توجُّه. ويعقب على الورقة كل من بروفيسور محمد أمارة والنائب د. إمطانس شحادة.

أما الجلسة الثانية، فتترأسها د. حنين مجادلة، بعنوان “التنظيم السياسي”، يعرض فيها مدير عام مدى الكرمل، د. مهند مصطفى، ورقة بعنوان “التنظيم السياسي بين سياسات الاستخفاف والأمل”، حيث يتناول هذه السياسات من خلال تحليل: التنظيم السياسيّ؛ العمل السياسيّ الجماعيّ؛ والمشروع السياسيّ الجماعيّ في صفوف الفلسطينيين في إسرائيل. ويعقّب عليها كل من الباحث محمد خلايلة والنائبة عايدة توما سليمان.

ويترأس المحامي علي حيدر الجلسة الثالثة للمؤتمر التي تناقش الخطاب والمشروع السياسيين، وتعرض فيها د. هنيدة غانم ورقة بعنوان “قراءة في تحوّلات الخطاب السياسي منذ نشر وثائق التصور المستقبلي ورؤية نحو المستقبل”. وتحاول غانم من خلال ورقتها تحليل تعامل الحكومات الإسرائيليّة، منذ حكومة أولمرت حتّى الآن، مع الخطاب السياسيّ للفلسطينيّين الذي ينحو إلى “أَمْنَنة” هذا التعامل مع المشاريع السياسيّة الجماعيّة للفلسطينيّين، كما تتطرق إلى محددات الخطاب السياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة وتقييم خطابهم في العقد الأخير. ويعقب على الورقة كل من الأستاذ عوض عبد الفتاح والنائب د. منصور عباس.

وجاء في مقدمة الكتاب الصادر عن المؤتمر: “شهد المجتمع الفلسطينيّ في إسرائيل في العَقدين الماضيين تحوّلات هامّة على مستوى المشاركة السياسيّة عمومًا. تمثّلت هذه التحوّلات في أنماط السلوك السياسيّ، والتوجّهات السياسيّة والفكريّة، والعلاقة مع السياسة والسياسيّ. وتمثّلت أهمّ التحوّلات في أنماط التصويت في الانتخابات المحلّيّة والقطْريّة، والتداخل أو العزوف عن العمل السياسيّ في مفهومه الواسع، وتوسيع مساحات النضال السياسيّ، واستتباب التمايزات السياسيّة والإيديولوجيّة بين التيّارات السياسيّة المختلفة في المجتمع الفلسطينيّ، فضلًا عن تحوّلات في مقاربة دولة إسرائيل والمشروع الصهيونيّ بين صفوف النخَب الفلسطينيّة كحالة استعماريّة استيطانيّة، علاوة على مقاربة جديدة لمكانة ودَوْر الفلسطينيّين في المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ”.