أثار تراجع نسبة التصويت بين الفلسطينيّين في العَقد الأخير، في إسرائيل عامّة، ولدى أهل النقب خاصّة، استفهاماتٍ كثيرةً حول جدوى المشاركة السياسيّة البرلمانيّة من عدمها في ظلّ استمرار هيمنة معسكر اليمين على الخطاب والقرار السياسيّ الفاعل، ولا سيّما تجاه الفلسطينيّين في إسرائيل. حيث قرّر ما يقارب نصف المجتمع الفلسطينيّ في إسرائيل الامتناع عن الإدلاء بأصواتهم في انتخابات الكنيست الحادي والعشرين التي جرت في نيسان هذا العام (2019). هذا السلوك المتمثّل في الامتناع عن التصويت من قِبَل المواطن العربيّ، الفرديّ في أساسه، والجمعيّ في مُجْمَله، يستدعي القيام بدراسة مستفيضة وتحليل عميق للواقع السياسيّ العقيم الذي يعيشه العرب في إسرائيل، ولعلاقتهم بسلطات الدولة السياديّة وعلى رأسها “الكنيست” كونها سلطة تشريعيّة بالتزامن مع محدوديّة تأثيرهم السياسيّ. تحاول الورقة الحالية تحليل السلوك السياسي الانتخابي في صفوف العرب البدو في النقب تحديدا، من خلال مقاربة تاريخية من جهة، وتحليل سياسي لدورات الانتخابات الأخيرة من جهة أخرى.
لقراءة الورقة كاملة اضغط هنا
انتهت الانتخابات الداخلية في حزب العمل بنتخاب رئيس له. وقد فاز في الانتخابات شخص قادم من خارج الحزب ومن أصول شرقية، فهل سيشكل ذلك تغييرا جوهريا في مكانة ودور الحزب؟ تعالج الورقة الحالية وضعية حزب العمل وأسباب تراجعه في المشهد السياسي الإسرائيلي، وتشكل خلفية هامة لفهم مستقبل الحزب حتى بعد الانتخابات الأخيرة.
لقراءة الورقة كاملة اضغط على الصورة في الأسفل
لقراءة الورقة بصيغة pdf اضغط هنا
تناقش ورقة تقدير الموقف الحالية موضوع العنف في المجتمع العربي الفلسطيني في إسرائيل، وتركز على دور الشرطة الإسرائيلية كجزء من المنظومة الاستعمارية الإسرائيلية. حيث أن العنف في المجتمع الفلسطيني هو جزء من منظومة السيطرة على المجتمع، وتلعب الشرطة كجهاز استعماري دورا مركزيا في هذه المنظومة.
لقراءة الورقة كاملة اضغط على الصورة في الأسفل
لقراءة الورقة بصيغة pdf اضغط هنا
برنامج دراسات اسرائيل في مدى الكرمل يصدر ورقة تقدير موقف. تناقش الورقة مسألة اقتراح ضمّ مناطق من الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية أسوة بضمّ الجولان وشرقيّ القدس، وتطرح الورقة المواقف السياسية من مسألة الضمّ والدوافع التي تقف وراءها، كما تطرح الورقة السياق السياسيّ في الماضي والحاضر الذي برز فيه النقاش من جديد حول الضمّ، وخاصة اقتراح ضمّ مناطق C، لا سيّما مطلب اليمين، في الفترة الأخيرة، بضمّ مستوطنة “معاليه أدوميم”.
لقراءة الورقة كاملة اضغط على الصورة في الأسفل
لقراءة الورقة بصيغة pdf اضغط هنا